جاملنى وكن صديقى....صارحنى وكن الد اعدائى

جاملني وكن صديقي ... صارحني وكن ألد أعدائي

جاملني وكن صديقي .. !!

صارحني وكن ألد أعدائي .. ؟؟

أيصل تناقض العالم إلى هذا الحد .. ؟

عقول نحملها في رؤوسنا ... يبدو أنها فارغة

وان لم تكن فارغة فستكون حتما تحمل في داخلها هواء فقط

هل من المعقول أن يكون المجامل اعز الأصدقاء وأوفاهم

والصريح الذي ينتقد ويسعى لتصحيح أخطائك يعتبر عدوك

-------------------------------

...* مواجهه *...

اعقد مواجهه بينك وبين نفسك .. حاول الوصول لنتيجة مرضيه

ترضيك أنت .. وترضي من حولك .. وقبل ذلك كله

ترضي ذلك الضمير الذي بداخلك ..

----------------------

لا تكن مجاملا حتى وان كنت وحيدا وبلا أصدقاء

فالإفراط في المجاملة يتحول إلى نفاق غير مرئي

وسرعان مايتطور الأمر

وتتحول مجاملتك إلى شبح من الأكاذيب !!

---------------------------------

اذا تخلصت أنت من ما يسمى بالمجاملة فأعلم بأن من حولك

سيحذون حذوك .. ولاتكن مصرا على استخدام شبح المجاملة

لان الإصرار على الخطأ يعتبر خطيئة

الصراحة ليست سكينا حاد يجرح المشاعر

بل هي فن ..يصعب على الجميع استيعابه

فالصريح معك ,,, دائما مريح

... < من منظور آخر > ...

هل من المعقول أن يكون عدوك غبيا حتى يخبرك

بمواط ن ضعفك وينبهك بأخطائك؟!

العدو الحقيقي فائق الذكاء .. فهو من يسعى الى تزين

شخصيتك وإيهامك بأنك شخص كامل حتى .. تقتنع بما يقول

وتتوقف عن السعي نحو تطوير ذاتك

معادله ذكيه يستخدمها العدو ليقلب الموازين لصالحه

دون أن تشعر أنت !!

بات الأعداء أذكياء جدا .. ينهشون لحمك وأنت تقف دون حراك ..

يذمونك ويقضون عليك وأنت تبتسم .. وتصفق لهم .. !!

سياسة .. جاملني وكن صديقي

صارحني وكن ألد أعدائي

توسع نطاقها .. ولم يعد الفرد فقط من يستخدمها

بل المجتمعات أيضا باتت تسير على هذه السياسة

والحاذق لأتخفى عليه أمور كهذه .

موضوعـكـ رائـع..
يسلموا عليـه..

المجـاملـه
موجوده عند كل شخص في دنيتنا..
وقلييل ما نلاقيـهـا..
بس مش دآيما بتصـل لحـد (العداوه)

وفي نوعين من الأشخاص المجاملين..

نوع أشخاص مجاملين بس بيحبوك وبيتمنوا لإلكـ الخيـر..

ونوع التاني بإن شخص يضحك معك ويكلمك بكل عفويه
بس من وراك بيذمك ذم وبينفي وجود صداقتكم..
والصدآقـه الي زي هيكـ ما إسمهـا صدآقـه..

وكمآن في صدآقات بدون مجاملـه..

فأنا وأخيراً لقيـت الصديقـه الي تنصحني بالخير وما تضرني..
وأنا بأحكيلها كل أسراري وهي كمان..
مع إن جنسياتنا مختلفه عن بعض..
بس الصداقـه الحقيقيـة بتبقـى صداقـه حقيقيـه ولو كان في مصاعب بتواجها..
والصداقـه المبنيـه على مجـاملـه رح يجيلها يوم وتنهدم..

وكلمـه أخيـرهـ..
ما تحكوا لأي شخـص عـن أسـراركـم..
إلا إذا كان بعد مرور فترهـ على معرفتكـم..

و..بس..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل الشكر
لك على الموضوع الرائــع جداً

لي وجهة نظر في الموضوع ..!
جاملني كن صديقي صارحني كن الد اعدائي
مقولة باتت تتردد على السنة الجميع وفي عقول الجميع
ندر الان من يحب المصارحة
الكل ابتسم للمجاملة واحبها واحسها هي الحياة وما فيها
اخي لقد مررت باناس مثل هذه المقولة
وعرفتهم فهم يتمتعون بها لكنهم سيندمون ذات يوم
سلمت الكاسر على ما اثريت به في موضوعك

ومــا يحزننــــي ..!
انهم يستــمرون في المجاملـــة
والى متى والجميع يجاملــون
ومع العلم ان لهذه المجاملة ندامــة وحســـارة
فلماذا ؟
فلماذا لن تكفـــي !!
للسؤال عن سبب المجاملــة

وفي الختام
لااقول الى
تحياتي قبل حياتي

فالصراحة هي مطلب ولكن دون وقاحه
والمجاملة هي الأسلوب الذي يجب أن لا نفقده وأن لا يتعدى إلا درجة النفاق لأن المجاملة قد تكون هي سلاح لدفع الشر وقد فعلها صلى الله عليه وسلم في الرجل الذي دخل عليه فأجلسه صلى الله عليه وسلم في صدر المجلس وأكرمه فحينما خرج قال( بئس أخو العشيرة) فكانت هذه المجاملة هي لدفع الشر وأذكر بيت شعر في هذا الموضوع:
ومن لم يساير في جميع أموره
يضّرّس بأنياب ويوطئ بمنسمٍ
ففي الإعتدال في جميع الأمور درب الرشاد , لا نريد إنساناً وقحاً ولا نريد إنساناً منافقاً , أي لا نريد أن نخسر الناس بالوقاحة و لانريد أن نكسب الناس بالنفاق.

شكرا لك الكاسر على موضوعك الرائع ...

انا الحمدلله ما بحب المجاملات .. وبحب الصراحة ..

اشكركم علي مروركم
وعلي مشاركتم بالموضوع
الله يعطيكم العافية

يسلموو يا كاسر على موضوعك الرائع
بس مابحب المجاملات وبحب الانسان الا بيحكى الصراحة
تقبل مرورى

اشكرك يا لارا
علي مرورك العطر من هنا

» لا ترحل صديقى..حبيبى..حبيبتى