امير الاحلام كبار الشخصيات
مـــشــاركــات الــعــضــو : 4244
الـعـمـر : 28
الــنــقــاط : 10551
تاريخ التسجيل : 27/03/2011
الـدولة :
الــمــزاج :
العمل /المهنة :
الــجــنــس :
عارضة الطاقة :
وســام الـــعـــضــو :
تــعــالــيــق : مـثـل قـديـم اتـقـال الـى يـمـشـى ورا العـيـال
MMS :
دعاء :
منتديات ميدو الفلسطنية
| موضوع: تَرآنيمٌ مِنْ وَجَدِ الوِجدْآنِ !~ الإثنين 23 مايو 2011, 11:57 am | |
| سلامٌ مٍن خالقِ الكَونِ عليكم !
يَسْتَقْبِلُنِيْ الوِدَاعْ بِحَرارَةٍ مُمِيتَةٍ , تُذِيبُ عَيْنايَ مِنَ الغَدِ ! و تَفْجِعُ قلْبِيْ بِفُرآقِ الأعِزَّةْ ! .. تَنْزِعُ قِنآعَ الإبْتِسَامَةِ الكَآذِبَةِ عَنْ وَجْهِيْ .. أُرَآقِبُ فِيْهَآ وُجُوه المُنْتشِين ألَمًآ ~ كُنَّآ فِيْ قَآعَةٍ يُسْتَمَدُ لَوْنُهَا مِنْ لوْنِ الكَئآبَةِ والحُزنِ ! مَلآمِحُهُمْ تُجْبِرُ الدآخِلِينَ المُبْتَدِئينَ عَلَىْ البُكَآءِ , أحْسَسْتُ بِالوَهَنِ , و رَغْبَةُ البُكَآءِ إجْتآحَتْنِيْ . تَمآلَكْتُ نَفْسِيْ , و أخْذتُ أتَنَفَسُ بِقُوَةٍ وَ بِسُرْعَةٍ شَدِيدَينِ لَعَلِيْ أشْعُرْ بِأنَ الهَوآءَ يسْكُنُ بآطِنِيْ , أخَذتُ أنظُرْ لِوُجُوهِ هَؤلآءِ البَشِعِينَ نَفْسِيَآ . كُلٌ مِنهُمْ يَحْمِلُ فِيْ ذآتِهِ ذآكَ آلأآلَمَ ألذِيْ لآ يَشْعُرُ بِهِ أحَدٌ سِوآهُمْ ! إسْتقْبَلَتْنِيْ مَجْرُوحَةُ ’ تَسْألُنِيْ عَنْ سَبَبِ وُجُودِيْ هُنآ , نَظَرْتُ لَهآ بِحِقدٍ , كَيْفَ لَهاْ أنْ تَتَدَخَلْ بِشُؤْونِيْ ! لَمْ أرِدْ أنْ أجْرَحَهآ ’ تَعَلْثَمتُ ألَمًآ و تَسَآقَطْتُ وَجَعًآ , الحُبُ يآ [ ] إنْ جَرَحَنا آوَ أضَرَنا لآ نَسْألْ لِمآ وَكْيفَ !! .. أَيَشْكُوأ ألغِمْدُ إنْ إسْتَقْبَلْ السَيفْ !؟ ’ أجَبْتُهآ : لَآ تَدُقِيْ بآبَ حُزْنِيْ يآ ..... مُتَأسِفَةُ أخْتَآهُ , مَنْ يَدخُلْ هُنآ , فِيْ كَهْفِ ألألَمِ نُطآلِبُهُ بِمَعْرِفَةِ أدَقِ تَفاصِيلِ حَيآتِه ! أسْكُتِيْ !!!!! .. كَفآكِ تَدَخُلًآ فِيْ شؤونِيْ , إبْتَعِدِيْ ! جَرَحْتُهآ ؟!! , نَعَمْ جَرَحْتُها وَ مَا المُشْكِلَةْ جَمِيعُ الخَلقِ جَرَحُونِيْ ! - تَفضَلِيْ هُنآ , عَزِيزتِيْ ’ أتَسْمَعِينِيْ ؟ كُفِيْ عَنْ البُكآء , إحْمَرَّتْ مُقْلَتآكِ , أوْجعْتِ قَلْبِيْ ! - آآآآآهٍـ , بِالأمْسِ كآنَ صَدْرُهُ يَتَشَرَّبُ دُموعِيْ , كَآنَ يَقُولْ [ كُفِيْ عَنْ البُكآءِ , إمْتَلَأَ صَدْرِيْ مآءَ زَهْرٍ , وَجَفَتْ عَيْنآكِ دُموعًآ , مآ المُشْكِلَةُ يَآ أمِيرَتِيْ ! - كَآنَ يَقُولْ : لَوْ كُنتِ أمِيرَةْ , لَكَتَبْتُ لَكِ بَرْقِيآتٍ مِنْ الزُهُورِ تُخْبِرُكِ عَنْ مَدَىْ عِشْقِيْ لِعَيْنآكِ السَوْدآوَينِ ! و لَوْ كُنتِ فلآحَةً لَزَرَعتُ لَكِ الأرضَ زُهُورًآ تَحْوِيْ بِرآئِحَتِهآ رآئِحَتُكِ يآ زَهْرَةْ ألاُقْحُوآنِ ! وَلَوْ لَمْ تَكُونِيْ أنْتِ لَمآ عَشِقَ قَلْبِيْ سِوآكِ يآ طِفْلَتِيْ ! .. كآنَ كلآمُهُ يُبْكِينِيْ , وُجوُدَهُ يُبْكِينِيْ , عَيْنآهُ تُبْكِينِيْ كُلَّ مآفِيهِ يُبْكِينِيْ ’ وكُلَمآ شَعَرَ بأنْسِيآبِ الدُموعِ عَلَىْ صَدْرِهِ سألَنِيْ , مَآ الذِيْ يَجْعَلُكِ تَبْكِينَ , أتَخْشَينَ مِنِيْ !؟ مِمآ زآآدَ نَوْحِيْ وَخَوْفِيْ , سألَنِيْ : يآطِفْلَتِيْ المُدَلَلَةْ , أتَخْشَينِيْ ؟ , أتَتَألَمِينِ , مآ سَبَبُ كُلِ هَذهِ الَّلَآلِئ ! لِلَحْظَةٍ سَكَنَتْ بِيْ القُوةَ والجرأة , قُلْتْ : آخآآآفُ يآ حَبِيبِيْ آخآآفْ ! آخآفُ صَدْرَكَ يآ عَزِيزِيْ آخآفُ انْ لا يُسْقَىْ مِنْ دُموعِي يَوْمًآ , آخآفُ إبْتِعادَكْ آخآفُ فُرآقَكْ ! حَلًّ الوُجُومُ عَلَيهِ , و شَعَرتُ بِغَصَةِ أفْقَدَتنِيْ صَوآبِيْ , لَيْتَنِيْ , لَيْتَنِيْ لَمْ أتَكَلَمْ ! إذ بِيْ بِحُضْنٍ دآفءٍ أسْكُنْ , يَلُمُ شَتآتِيْ ’ يَلُمُ شَتآتَ العآشِقَةِ التآئهَةِ المَجْنُونَةْ , و العآشِقِ المُتَعذِبْ ! كُنتُ أشْعُرُ بِإضْطِرآبآتٍ فِيْ قَلْبِهْ , اكآدُ اُجَنُ !! لِمآ لآ أفْهَمْ نَبْضُهْ , لِما لآ أسْمَعُ إسْمِيْ فِيهْ , أجُنِنتُ !!! أيْنَ نَبضُكْ ؟ .. أمِيرِيْ دُلَنِيْ عَلَىْ قَلْبِكْ , اُرِيدُ أنْ أُعَلِمَهُ سِمفُونِيَةَ حُبِنآ ! لِمآ لآ أشْعُرْ فِيهْ , تَخَلَلَتْ بِصَدْرِيْ برُودَةُ جَمَدَتهُ , إرْتَخَىْ جَسَدَهُ , لَقَدْ ألمِني , هَجَرَنِيْ , تَرَكَنِيْ , فِيْ تِلكَ اللَحْظَةِ جُنَّ جُنونِيْ , بَدأتُ أصْرُخْ , أصْرُخُ لِدَرَجَةِ أنِيْ لآ أصْغِيْ لِشِدَةِ قُوَةِ صَوْتِيْ , كِدتُ أصَدِقُ أنِيْ صَمآءْ ! كانَ مَنْزِلُنآ بَعِيدًآ ’ بَعِيدًا جِدًا , حَتَىْ أنَنآ إمْتَنَعْنآ عَنِ الهَوآتِفِ النَقآلَةِ , أرَدْنآ آنْ نَعِيشَ حَيآتًآ دُونَ البَشَرْ وَ ضَوْضآئهِمْ , لَمْ نَكُنْ نَسْتَقِلُ السَيًّاراتِ أيْضًا , لِهذآ لَمْ تَكُنْ لِيْ عِلآقآتٌ مَعَ مَنْ حَوْلِيْ , حَتَىْ أهْلِيْ ! لَمْ يَسْتَجِبْ أحَدٌ لِصُرآخِيْ عِنْدمآ رَحَلْ آمِيرِيْ , وَلَمْ يَدْرِ أحَدٌ حَتَىْ الآنِ عنْ مآ جَرىْ لِيْ ! لَمْ يَشْعُرْ أحَدٌ أنَهُ مآتَ بَينَ أحْضآنِيْ , بَينَ أوْجآعِيْ , بَقِيتُ عآرِيَةً تَمآمًآ مِنْ الأحآسِيسْ ! جُرْحِيْ لآ زآلْ يَنْزُفْ , أشْتآقُهُ يآ صَدِيقَةْ , أحتآجُهْ , أحِنُ لِصَدْره ! أرِيدُ عَبِيقَ أنْفآسِهْ , ضَمَتْنِيْ لَهآ وقآلتْ : إنَهُ يَتآلَمْ ولَآ أعْلَمْ لِمَآ قَآلتْ بأنَهُ يَتألَمْ بِتِلْكَ النَبْرَةِ , لَحْظَةْ لَحْظَةْ , يَتألَمْ !!!!! هّذا المَكآنْ , للمُتألِمِينْ , كُلُ مَنْ يتألَمْ يَقْطُنْ فِيهْ ! سَألتُهآ : أتَمْزَحِينْ , أمْ تُخَفِفِينَ شَوْقِيْ بِكِذبَةٍ , أنظُرِيْ إلىْ التَآرِيخْ , نَحْنُ فِيْ السآدِسْ مِنْ مآيوْ , لَسنآ فِيْ الأوَلِ مِنْ إبْرِيلْ !!!! إبْتَسَمَتْ وَلَمْ تُعِرْ كَلامِيْ أيًّ إهْتِمآمْ , أمْسَكَتْنِيْ مِنْ يَدِيْ قآئِلَةَ : لَنْ تَنْسِيْ مَعْرُوفِيْ !! صَدَمْتنِيْ بِكَلآمِهآ , لَكِنِيْ سَكتْ , فِالسكُوتُ فِيْ لَحَظآتِ الصَدمَةْ , أشْعُرْ بأنَهُ وآجِبٌ عَلَيَّ ! ونَحْنُ نَسيرْ , تَوَقَفَتْ قَلِيلا ! هَمَسَتْ بِأًذْنِيْ , أنْتِ السَبَبْ , غَدَوْتُ أبْكِيْ وَ أبْكِيْ , آآآآآهٍ لِمآذآ !! كُلُ مُشْكِلَتِيْ أنِيْ كُنتُ خآئفَةً مِنْ رَحِيلِه , كانَ قَصْدِيْ أنْ يَمُدَنِيْ بالأمَلِ , و السكوت ختام ! قَالَتْ لِيْ إمْضِيْ , إمْضِيْ لِنهآيَةِ المَمَرْ سَتَجدِينَ مآ يؤذيكِ و يَسُركِ فِيْ آنٍ وآحد ! كُنتُ أسيرْ و حَآلمآ أصِلُ إلَىْ مِقْبَضِ البآبِ اشَعَرُ بإبْتِعآدِهْ , آآآآهٍ الحمدُ لله أصآبَنِيْ وَجَعُ الرأسِ بالهَذيآنِ ! امسَكتُ مِقْبَضَ البآبِ ’ خِفتُ أطْرُقُهْ , كُنتُ مُتَرَدِدَةً جِدًا , وخائفَةَ جِدًا . و الأفْكآرُ بِرأسِيْ تَحُومْ ! أمْسَكتُ المِقْبَضْ , فَتَحتهْ بِبُطئ ! لَحظَةْ ’ لِمَآ تِلكَ المُزْعِجَةْ تُنآدِينِيْ ؟! , أغْلَقْتُ البآبْ و ذَهَبْتُ إلَيها ! كُنتُ أشعُرُ بِتعَبٍ شَديدْ ولَمْ يَشْغُلْ بآلِيْ الفضُولْ , ما المَوجُود خلْفَ البآبِ كُلُهْ لَمْ يَعنِينيْ , وآنا امشيْ , آخذتُ أُفَكِرٌ فِيْ تِلكَ الأقوآلِ التَيْ أصآبَتنِيْ عِندَ سَمآعِهآ بِالذُهولِ , انتِ السَبَبْ , يَتألمْ , وكَأنها تَعلَمْ عَنِيْ كُلَ شَيئْ , لِدَرَجَةِ أنِيْ إرْتَحتُ لهًآ فِيْ البِدآيَةِ وَأخْبَرتُهآ عَنْ مَعشُوقِيْ الذِيْ تَرَكَنِي ! قالتْ لِيْ أنتِ هُنآ , آمممم ! قولِيهآ , انتِ ضَيْفَةٌ , عآمِلَةُ ؟! , لآ لآ , آنتِ هُنآ كَمِثْلِهِمْ جَمِيعًآ , آنتِ لآ ضَيْفَةْ ولأآ عآآمِلَةْ ولأآ طآلِبَهْ , أنتِ هُنآ بِرُتْبَةِ جآرِحَةٍ مُتألِمَةْ ! فِعلًآ , آنآ جآرِحَةُ مُتألِمَةْ !! وَضَعتْ يَدهآ علَىْ فَمِي ْقآئلَة : لَنْ تُغَيِرِي تِلكَ الصُورَةِ التَيْ رَسَمْتُهآ عَنكِ , إسْكُتِيْ وكُفِيْ عَنْ تَمثِيلِ دُورِ طآلِبَةٍ لِلشَفَقَةِ , لَمْ أتَكَلَمْ ! مَضَيتُ بِطَرِيقِيْ , كُنتُ أريدُ أنْ انآآمْ , وَضَعتُ رأسِبْ ! ترن ترن ترن , والصَوتُ فِيْ قِمَةِ الإزْعآجِ , إسْتَيقَظتُ وكأنِيْ لِلتُوِ نائمة , نَظَرتُ لِسآعَةِ ! الحآدِية عَشَرةَ صبآحآ , إسْتحمَمتُ ولَبْستُ ملآبِسيْ ذآتَ الإنْطِبآعِ الحَزِينْ , خَرجتُ مِنْ غُرفَتِيْ مُسْرِعَةَ لِتِلكَ الغُرفَةْ , كآنَ الجَوُ مُخْتَلِفٌ جِدًا عَنِ الأمسِ , الأنوآرُ مُشْتَعِلَةْ والأصْوآتِ بِكُلِ مكآنٍ ! فَتَحتْ الغُرفَةْ , و النآسٌ مُجْتَمِعُونَ حَولَ سَرِيرٍ و يَهْمِسُونَ إلىْ بَعْضِهِمْ بَعَضًا ! كُنتُ ارِيدُ أنْ أسْألَهُمْ , لَكِنِيْ كُنتُ أرى العَجَبَ فِيْ ملآمِحهمْ , سَمِعتُ أحدًآ يَقُولْ , كَيفَ إسْتَيقَظَ مِنْ غَيْبُوبَتِهِ , و آنآ ابكِيْ , ابكيْ بِشِدَةٍ ., رِحتُ اجرِيْ لَهُ .. لِمَآ .. لمآ تَرَكْتَنِيْ .! ضَمَنِيْ بِقَسوةٍ , حَتَىْ شَعَرتُ بِدخُولِ ضُلُوعِيْ بَينَ أضْلُعِهْ .. لِمآ تأخَرْتِ عَلَيَّ !؟ - ألَمْ تَعْلَمِيْ بِعآلَمِ الآلَمْ ؟! - بَلْ كُنتُ مُصِرَةً عَلَىْ دُخُولِ عآلَمِ آلآمَلِ آآآهٍ إشْتَقْتُ إليكِ , إشْتَقْتُ إلَيكِ بِحَقٍ .. لَيتَكِ تَعْلَمِينْ كَمِ مِنْ الوَقْتِ كُنتُ أنتَظِرُ هُنآ مُترَقِبًآ زِيآرَتُكِ ! - الَنْ نَذهَب؟! .. اريِدُ الرُجوعَ إلَىْ البَيتِ !! - سَنَخْرُجْ , لَيسَ الآن ! دَخلَتْ تِلكَ المرأة , ومَلأ وَجْهِيْ الوُجومْ .. أمْسَكتنِيْ مِنْ يَدِيْ وقآلَتْ , أنتِ هُنآ رُوحٌ فَقَطْ , ومَعشُوقُكِ المَجْنُونُ هذا رُوحٌ أيضًآ , أغْمِضِيْ عِينآكِ وقُولِيْ , إلهي إجْعَلْهُ لِيْ دَائمًا وَ أبدًا , إسْتَيْقَظتُ وَ أنا علَىْ صَدْرِهِ أبكِيْ , وَضعْ يَدَهُ عَلَىْ شَعْرِيْ وقآلْ : آحآنَ دَوْرِيْ لأخآفُ مِنْ رَحِيلِكِ ! لآ أريدْ أنْ أرَىْ دُموعِكِ , كَيْ لا اخْشَىْ رَحِيلَكِ
| |
|
الجارحي نائب المدير
مـــشــاركــات الــعــضــو : 23249
الـعـمـر : 38
الــنــقــاط : 29577
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
الـدولة :
الــمــزاج :
العمل /المهنة :
الــجــنــس :
عارضة الطاقة :
وســام الـــعـــضــو :
تــعــالــيــق : ان اردتنى فكل ما عليك
قراءة اشعارى كى تفهمنى
كم هي صعبة تلك الليالي
التي أحاول أن أصل فيها إليك
أصل إلى شرايينك
إلى قلبك
كم هي شاقة تلك الليالي
كم هي صعبة تلك اللحظات
التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي
حبيبي
الشوق إليك يقتلني
دائماً أنت في أفكاري
وفي ليلي ونهاري
صورتك
محفورة بين جفوني
وهي نور عيوني
عيناك ..... تنادي لعيناي
يداك ..... تحتضن يداي
همساتك .. تطرب أُذناي
MMS : إليك يا من أحبك القلب
إليك يا من إحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليك يا من يرتعش كياني
من شدة حـبـيـبـي
الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك
هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيئ في حياتي
عيش وخلى غيرك يعيش
دعاء :
https://www.facebook.com/star.saher
| موضوع: رد: تَرآنيمٌ مِنْ وَجَدِ الوِجدْآنِ !~ الخميس 16 يونيو 2011, 7:48 pm | |
| سأكتبُ كل العباراتِ في ورقٍ مخطوط ْلأجعل منها أروع أكليل من الحروفِ والكلماتِوالزهور والأنغامْوألحانِ الشكرِ والاحترامْلأقدمها لكِ تعبيراً عن شكري وإمتناني لردكِ الكريم ,, تحياتي الوردية ... لكـ خالص احترامي | |
|