( كنت واثقاً بأنك ستأتي ) .... للعبرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الجندي لرئيسه :

صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..

أطلب مني الذهاب للبحث عنه ..

الرئيس :

' الاذن مرفوض '

و أضاف الرئيس قائلا :

لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات

الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة .

ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقهـ ...

كان الرئيس معتزاً بنفسه :

لقد قلت لك أنه قد مات ..

قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟

أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،

واستطاع أن يقول لي :

( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

* الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك *

ختاما تقبلوا فائق تقديرى وأحترامى

دائما بين حروفك اجد روحا تتمزج بما بنا من وجدان
وشعور يخرج لنا بروعه البيان
ولكم تمنيت ان لا تنتهى بى الكلمات
فلا يسعنى غير قول الصمت فى حرم الجمال جمال
فدمت بكل تميز وابداع

الله الله الله يا جوجو كلام وعبره تستحق الوقوف والتفكر واستخلاص وفاء الصداقه وربي ابدعتي مشكوره ياااا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسلموووووووووووو دياتك

كااااااارم

شكرااااااااااااااااااااا على الموضوع القيم بارك الله فيك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسلمووووو دياتك

نهااااااارك سعيد

كاااارم

كل الشكر لك وَلحروفك الرائَعة التي وقعت هنا
دمت بخير واتمنى لك التوفيق ومديد العمر
تقبل تحياتي وفائق احترامي وتقديري

العفوو اخواني اسعدني مروركم

قصة رائعة بالفعل اعجبتني كثيرا
يا هيك الصداقة يا بلاش
شكرا لك يا
jojo
الله يعطيكي العافية

» ايها القدر هل ستأتي فرحتي؟؟؟
» كن واثقاً انك ممكن تكون كبير والبداية شي صغير!اخل شوف
» قصص واقعية للعبرة
» إذا كنت تشعر بأنك غير سعيد،أنظر إلى هؤلا
» حكاية البعوضة والنخلة... للعبرة