كان لقائي بعينيكِ عذبا

كان لقائي بعينيكِ عذبا

كما المطر ...

وكانت أحلامكِ بعمق

تلك الأحاسيس مرهفةً

ومتشحةً كما أنتِ بكل

الجمال وكل الأنوثة ..

تمتلكين قلبًا حالمًا اجتاز

حواجز زمني بلا أوراق

سفر ولا تأشيرة دخول

كانت مشاعركِ محطتي

في رحلة ألم تباعدت

أيامها طويلاً عبر مرافئ

الوجع ..

تفاءلت لحظاتي بهطولكِ

على مساحاتي العطشى ..

وانهال صوتكِ سيمفونيةً

تصدح بالحنين ...

بقدومكِ على وجه سمائي

عاد الغيث إلى قسمات

الأرض لتعلن فتنتها وحسنها

على العيون الوردية الحلم

لتمنحها تلك البهجة المذهلة .

رأيتكِ تلك المرأة الأسطورية

التي قد أطاحت بأسوار

القلب واخترقت أحجية الحزن

وتترصِّع وجنتيها بذاك التاج

المكسو بألوان الحب ...

واختطفتِ في لحظة ذهول

أسرارا من سنوات غربتي

في أصقاع الكون ...

وأجدني في قمة الشوق لأن

أمدٌّ ذراعيَّ لأحضانكِ في

وعيي أو حتَّى دون وعيي

فقد عزمتُ أن أتوه في

عالمكِ دون عودة لذاكرتي

فأنتِ صرتِ تلك الذاكرة

يسلموووووووووووووووووووو على الكلاااااااااااام الجميل والرائع والمميز

تحياتي

الاروع هو حضورك غاليتى
فى صفحتى ايتها العضوه المبدعه الف شكر لكى ولردك اسعدنى حضورك فى صفحتى
لا تحرمينا من ردودك وطلتك الحلوه يا عسل

دلوعه المنتدي
خاطرة حلوة كتير
وفقراتها لها رونق خاص
شكرا لك علي ابداعاتك الجميلة
لك مني خالص الاحترام والتقدير
حفظك ربي واسعد قلبك الطيب

الكاسر
الف شكر لك اخى

» الحبس عامان لسائق وصديقته عذبا ابنة الأول وأحرقاها بالسجائر