سأموت يوما دون ارادتي كما وجدت دون ارادتي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

لا اله الا الله .. محمدا رسول الله


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

لا اله الا الله .. محمدا رسول الله

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

لا اله الا الله .. محمدا رسول الله


سأموت يوماً دون ارادتى كما وجدت دون ارادتى


أعلم انى سأموت يوماً لأن الموت هو النهاية الطبيعية لكل مخلوق وأعلم انى حين خلقت من تراب سأعود الية ولكن الفرق ان الناس الذين ضحكو وهللو لوجودى هم نفس الاشخاص الذين سيبكون رحيلى


عندما بدات كتابة هذا الموضوع بكيت بدموع قلبى



ولم أدرى ما هو السبب الحقيقى لذلك لأنى أعلم جيداً انها النهاية الطبيعية ولا أحد مُخلد

ولكن هل السبب هو ؟؟!!!

انى أخف الموت ؟؟

أم خوفاً من ترك عالمى ؟؟ وخوفاً من المجهول ؟؟

أم خوفا على صدمة اقرب الناس لى ؟؟
ولأنى أعلم جيدا أنهم سيتألمون فراقى وذلك لأنى جربت فراق أحبة لى واعلم جيداً مدى حرقة القلب لفراقهم

أم خوفا من المجهول ؟؟؟
خوفاً من اعمالى !!
خوفاً من لقاء الله !!!
وبأى وجة ساقابلة !!!!

أم لانى عشت الحالة التى جميعاً نتجاهلها وهى الموت ؟؟


كثيراً ما ينتابنى شعور غريب .. وهو الفراق ... وأنا أتخيل كل من حولي بعد موتي؟؟

كم سيبكون فراقى ؟؟

وكم سيفقدونى ؟؟

وكم من الأيام والسنين سيتذكرونى ؟؟

هل تركت ذكرى طيبة لهم أم اثقلتهم مشاكلى؟؟

هل سيفقدون روحي وستختفي كما يفقدون جسدى وتمتلكه الأرض؟؟

ولكن فى الواقع أن الحزن سيختفي يوماً ما وكأنى لم أكن معهم

جميعناً لهذا اليوم راحلون .. ولكن .. لنقف قليلاً مع انفسنا ونتصور .. ماذا سيحدث وماهي ردود أفعالهم

من بعدنا؟؟

!
!
!
!
!

سيـبكوا من كل الكلام اللى فات هما كانوا كلمتين تعبنى وعايزة أقولهم واستحملوني انتوا بقى واعذرونى

!
!
!
!
!

ولكن لم ينتهى حديثى بعد

!
!
!
!


كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ
وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ
عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا
إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ


فلأكن ولتكن .. فرد نافع صاحب أثر حميد في أى مكان وأى زمان ... ولا تكن إنسان فظ يكره الآخرين وجوده ومكوثه معهم ويتمنون موته؟؟

ولنتذكر دائماً ذلك اليوم .. وما اعددنا له ... وما سينتفع به من خلفنا ... وأي الأحوال نرتضيها لنفوسنا .... ومن أجلها ..... فلنعمل .. فما الحياة الا ساعات وثواني؟؟؟؟



فلنعمل الأتى


- اللجوء إلى الله بقلب صادق وبتضرع وبكاء ونسأله أن يرزقنا قلبا خاشعا وإيمانا صادقا وأن يبعد عنا المعاصي صغيرها وكبيرها 0

- أن نعلم أننا ما خلقنا إلا لطاعة الله سبحانه فلا نشغل انفسنا بغير طاعة الله 0

- أن لا تلهينا شواغل الدنيا عن الآخرة ، فلا نكثر من اللهو وتضييع الوقت بما لا ينفع 0

- علينا بالحرص على بر والدينا فإنه من أنفع الأمور لصلاح القلب ولكن أكثر الناس لا يعلمون !

-ان نحسن الظن بربنا ونعلم أنة سيوفقنا ويخلصنا من المعاصي والوساوس فإنه يقول سبحانه في الحديث القدسي ( أنا عند ظن عبدي بي ، إن ظن خيرا فله وإن ظن شرا فله ) .

- لا نترك الطاعات أبدا وخصوصا الصلاة حتى لو سيطرت علينا المعاصي ، فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر بشرط أن نؤديها بخشوع وإحسان 0

- أن نكثر ما استطعنا من الصيام فإنه مهم لتخفيف الشهوة والبعد عن المعصية والوساوس 0



وفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى وثبتنا وإياكم على طاعته


اللهم انى اسألك أن ترزقنا الإخلاص في القول والفعل


وأن ترزقنا حسن الخاتمة وحسن العمل


وترزقنا مصاحبة نبيك في الجنان


على سرر متقابلين ومنابر من نور


آآآآآآآآآآآآآآآآآ مين




أعلم انى سأموت يوماً لأن الموت هو النهاية الطبيعية لكل مخلوق وأعلم انى حين خلقت من تراب سأعود الية ولكن الفرق ان الناس الذين ضحكو وهللو لوجودى هم نفس الاشخاص الذين سيبكون رحيلى


عندما بدات كتابة هذا الموضوع بكيت بدموع قلبى



ولم أدرى ما هو السبب الحقيقى لذلك لأنى أعلم جيداً انها النهاية الطبيعية ولا أحد مُخلد

ولكن هل السبب هو ؟؟!!!

انى أخف الموت ؟؟

أم خوفاً من ترك عالمى ؟؟ وخوفاً من المجهول ؟؟

أم خوفا على صدمة اقرب الناس لى ؟؟
ولأنى أعلم جيدا أنهم سيتألمون فراقى وذلك لأنى جربت فراق أحبة لى واعلم جيداً مدى حرقة القلب لفراقهم

أم خوفا من المجهول ؟؟؟
خوفاً من اعمالى !!
خوفاً من لقاء الله !!!
وبأى وجة ساقابلة !!!!

أم لانى عشت الحالة التى جميعاً نتجاهلها وهى الموت ؟؟


كثيراً ما ينتابنى شعور غريب .. وهو الفراق ... وأنا أتخيل كل من حولي بعد موتي؟؟

كم سيبكون فراقى ؟؟

وكم سيفقدونى ؟؟

وكم من الأيام والسنين سيتذكرونى ؟؟

هل تركت ذكرى طيبة لهم أم اثقلتهم مشاكلى؟؟

هل سيفقدون روحي وستختفي كما يفقدون جسدى وتمتلكه الأرض؟؟

ولكن فى الواقع أن الحزن سيختفي يوماً ما وكأنى لم أكن معهم

جميعناً لهذا اليوم راحلون .. ولكن .. لنقف قليلاً مع انفسنا ونتصور .. ماذا سيحدث وماهي ردود أفعالهم

من بعدنا؟؟

!
!
!
!
!

سيـبكوا من كل الكلام اللى فات هما كانوا كلمتين تعبنى وعايزة أقولهم واستحملوني انتوا بقى واعذرونى

!
!
!
!
!

ولكن لم ينتهى حديثى بعد

!
!
!
!


كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ
وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ
عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا
إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ


فلأكن ولتكن .. فرد نافع صاحب أثر حميد في أى مكان وأى زمان ... ولا تكن إنسان فظ يكره الآخرين وجوده ومكوثه معهم ويتمنون موته؟؟

ولنتذكر دائماً ذلك اليوم .. وما اعددنا له ... وما سينتفع به من خلفنا ... وأي الأحوال نرتضيها لنفوسنا .... ومن أجلها ..... فلنعمل .. فما الحياة الا ساعات وثواني؟؟؟؟



فلنعمل الأتى


- اللجوء إلى الله بقلب صادق وبتضرع وبكاء ونسأله أن يرزقنا قلبا خاشعا وإيمانا صادقا وأن يبعد عنا المعاصي صغيرها وكبيرها 0

- أن نعلم أننا ما خلقنا إلا لطاعة الله سبحانه فلا نشغل انفسنا بغير طاعة الله 0

- أن لا تلهينا شواغل الدنيا عن الآخرة ، فلا نكثر من اللهو وتضييع الوقت بما لا ينفع 0

- علينا بالحرص على بر والدينا فإنه من أنفع الأمور لصلاح القلب ولكن أكثر الناس لا يعلمون !

-ان نحسن الظن بربنا ونعلم أنة سيوفقنا ويخلصنا من المعاصي والوساوس فإنه يقول سبحانه في الحديث القدسي ( أنا عند ظن عبدي بي ، إن ظن خيرا فله وإن ظن شرا فله ) .

- لا نترك الطاعات أبدا وخصوصا الصلاة حتى لو سيطرت علينا المعاصي ، فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر بشرط أن نؤديها بخشوع وإحسان 0

- أن نكثر ما استطعنا من الصيام فإنه مهم لتخفيف الشهوة والبعد عن المعصية والوساوس 0



وفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى وثبتنا وإياكم على طاعته


اللهم انى اسألك أن ترزقنا الإخلاص في القول والفعل


وأن ترزقنا حسن الخاتمة وحسن العمل


وترزقنا مصاحبة نبيك في الجنان


على سرر متقابلين ومنابر من نور


آآآآآآآآآآآآآآآآآ مين




أعلم انى سأموت يوماً لأن الموت هو النهاية الطبيعية لكل مخلوق وأعلم انى حين خلقت من تراب سأعود الية ولكن الفرق ان الناس الذين ضحكو وهللو لوجودى هم نفس الاشخاص الذين سيبكون رحيلى


عندما بدات كتابة هذا الموضوع بكيت بدموع قلبى



ولم أدرى ما هو السبب الحقيقى لذلك لأنى أعلم جيداً انها النهاية الطبيعية ولا أحد مُخلد

ولكن هل السبب هو ؟؟!!!

انى أخف الموت ؟؟

أم خوفاً من ترك عالمى ؟؟ وخوفاً من المجهول ؟؟

أم خوفا على صدمة اقرب الناس لى ؟؟
ولأنى أعلم جيدا أنهم سيتألمون فراقى وذلك لأنى جربت فراق أحبة لى واعلم جيداً مدى حرقة القلب لفراقهم

أم خوفا من المجهول ؟؟؟
خوفاً من اعمالى !!
خوفاً من لقاء الله !!!
وبأى وجة ساقابلة !!!!

أم لانى عشت الحالة التى جميعاً نتجاهلها وهى الموت ؟؟


كثيراً ما ينتابنى شعور غريب .. وهو الفراق ... وأنا أتخيل كل من حولي بعد موتي؟؟

كم سيبكون فراقى ؟؟

وكم سيفقدونى ؟؟

وكم من الأيام والسنين سيتذكرونى ؟؟

هل تركت ذكرى طيبة لهم أم اثقلتهم مشاكلى؟؟

هل سيفقدون روحي وستختفي كما يفقدون جسدى وتمتلكه الأرض؟؟

ولكن فى الواقع أن الحزن سيختفي يوماً ما وكأنى لم أكن معهم

جميعناً لهذا اليوم راحلون .. ولكن .. لنقف قليلاً مع انفسنا ونتصور .. ماذا سيحدث وماهي ردود أفعالهم

من بعدنا؟؟

!
!
!
!
!

سيـبكوا من كل الكلام اللى فات هما كانوا كلمتين تعبنى وعايزة أقولهم واستحملوني انتوا بقى واعذرونى

!
!
!
!
!

ولكن لم ينتهى حديثى بعد

!
!
!
!


كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ
وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ
عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا
إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ


فلأكن ولتكن .. فرد نافع صاحب أثر حميد في أى مكان وأى زمان ... ولا تكن إنسان فظ يكره الآخرين وجوده ومكوثه معهم ويتمنون موته؟؟

ولنتذكر دائماً ذلك اليوم .. وما اعددنا له ... وما سينتفع به من خلفنا ... وأي الأحوال نرتضيها لنفوسنا .... ومن أجلها ..... فلنعمل .. فما الحياة الا ساعات وثواني؟؟؟؟



فلنعمل الأتى


- اللجوء إلى الله بقلب صادق وبتضرع وبكاء ونسأله أن يرزقنا قلبا خاشعا وإيمانا صادقا وأن يبعد عنا المعاصي صغيرها وكبيرها 0

- أن نعلم أننا ما خلقنا إلا لطاعة الله سبحانه فلا نشغل انفسنا بغير طاعة الله 0

- أن لا تلهينا شواغل الدنيا عن الآخرة ، فلا نكثر من اللهو وتضييع الوقت بما لا ينفع 0

- علينا بالحرص على بر والدينا فإنه من أنفع الأمور لصلاح القلب ولكن أكثر الناس لا يعلمون !

-ان نحسن الظن بربنا ونعلم أنة سيوفقنا ويخلصنا من المعاصي والوساوس فإنه يقول سبحانه في الحديث القدسي ( أنا عند ظن عبدي بي ، إن ظن خيرا فله وإن ظن شرا فله ) .

- لا نترك الطاعات أبدا وخصوصا الصلاة حتى لو سيطرت علينا المعاصي ، فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر بشرط أن نؤديها بخشوع وإحسان 0

- أن نكثر ما استطعنا من الصيام فإنه مهم لتخفيف الشهوة والبعد عن المعصية والوساوس 0



وفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى وثبتنا وإياكم على طاعته


اللهم انى اسألك أن ترزقنا الإخلاص في القول والفعل


وأن ترزقنا حسن الخاتمة وحسن العمل


وترزقنا مصاحبة نبيك في الجنان


على سرر متقابلين ومنابر من نور


آآآآآآآآآآآآآآآآآ مين

لمسه حزن
يالكى من عضوه جدابه اخدتى الابصر بسرعه هائله ايتها المبدعه
اتمنى ان تقدمى كل ما هو جديد لدينا ونحن هنا نرقب جديدك ايتها المبدعهتحياتى
رهــــومه

تسلم اناملك عالموضوع الرائع

لاتحرمينا جديدك