تعالوا شوفوا وش سوى ابو هيا مأصوف الرقبه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قصتي هي كالتالي

يوم الخميس بعد صلاة المغرب طلعت من نجران وكنت اريد شروره وصلت ولله الحمد بعد ساعتين ونصف

على طول رحت للمقهى جاي من سفر وفوق ذالك سهران مانمت ليلت الخميس جلست ع النت من بعد صلات العشاء حتى

اذن الفجر ومن شدت النوم صرت اشوف الشاشه ثنتين صلية الفجر ورحت للشقه نمت يوم الجمعه صحاني صديقي الساعه 11 ص

ما ذا تتوقون فعلت




صحيت ولاكن اعمى لا ارى شي رحت اتخبط في الشقه ابي دورة المياه (((وانتو بكرامه))) دخلت المطبخ

صديقي قال وش فيك ما تشوف قلت العتب ع النضر كل ما فتحت عيني اريد ان ارى لم استطع كأن في عيني بسباس

من اثار السهر وشاشة الكمبيونر غسلت وجهي ولاكن لا حيات لمن تنادي

افطرت وانا والله مغمض عيوني من شدة الحراره والنوم لا ارى شي ما ذا افعل

رحت للمسجد اصلي الجمعه وانا انقاد اعمى لا ارى صليت ورجعت للشقه

ونمت صحيت بعد العشاء بس الحمد لله استطعت الرأيه


اخواني إن كثرت السهر ترهق الانسان

وكثرت النضر إلا الشاشه تضعف النضر


نعمة البصر لا يوازيها نعمه ولله الحمد

اللهم متعنا بأبصارنا وأسماعنا يا رب

ارجو انكم ان تستفيدو فقصتي حقيقيه لا خيال