موضوع المليون رد

[b][size=29]حبايب قلبي أعضاء منتدى ميدو الفلسطينيه
جبتلكم معي موضوع غريب شوي بس أعجبني وحبيت أن أنقلها لكمـ,,مارأيكم ان نبدأ من اليوم موضوع المليون رد .


(ابي مليوون رد بالصفحة وان شالله بنوصل )



اللكل راح يقول .... مستحيل راح نكمل مليون رد...!
بس نشووووووووف لأي رقم راح نوصل بتعاونا مع بعض...
وش رأيكم...؟؟؟


أكـــــتبـــوا...



اي تعليق..
حكمه
مقوله
خبريه
فكاهه
درس
نكته
موقف صار لك
صوره
تصميم صممته
بيت شعر طلع معك بالغلط وانت ساهي ممكن تحطه هنا
فضفض عن اللي بداخلك بكلمه أو أكثر
كلمة شكر .. حب .. أمتنان.. لأي شخص
شارك بأبتسامه
بأيقونه من الايقونات الموجوده
اي شي اي شي يخطر في بالك
واللي مايخطر بالك..
اعتبروها صفحه للخربشات ووسعة الصدر
فالنجعلها هدفنا اللذي نسعى اليه.....الخ
و****لله يتحقق..

بتعاوننا قد نصل اليه..


تدرون أن هالموضوع بيعلمنا أشياء كثيره...!!
منها..



الصبر..
وحب التعاون
والتكافل بيننا
وإظهار مانكنه بداخلنا
راح نحس بتقارب أكثر
وأشياء أخرى


وسيكون إنجاز لمنتدى ميدو الفلسطينيه

شرايكم بالفكره ؟؟؟
إن شالله تعجبكم ..
وإذا ما عجبتكم حطو رد وقولو ما عجبتنا
عـــــــــادي هههههه



يالله خلونا نبدأ ..
على بركة لله .دمتمــ بحفظ الرحمن..

يالله شدوو الهمه[/s

اميرة الغرام


الله يعطيكى العافيه
على الموضوع
والله نفسى يعم السلام
ويتحرر المسجد الاقصى
ويقوى الامه الاسلاميه وتكون هى السيادة
ونحب بعضنا
ونكون امه كما يحبها الله ويرضى
ودمتى لنا ودام عطاؤك
وتميزك

ان شاء الله يارب يحرر الاقصى
تشرفت بمرورك لمياء

الله يعطيك العافية عالطرح الرائع

- لاحيآة من دون صديق..
- ولا صدآقة من دون حبيب ..
- ولا حب من دون اخلاص ..
(( هكذآ تكون الحيآه ))

لنســـع ــد { .. آيآمنآ .. } بآلآبتسآمهـ ..
: )
بلاً من آن { .. نملآهـــآ .. } بآلدمووع..
: (

أن تنسى شخصاً سواء كان صديق او حبيب او قريب أحببته لسنوات لا يعني أنك
محوته من ذاكرتك، أنت فقط غيّرت مكانه في الذاكرة، ما عاد في واجهة ذاكرتك، حاضراً كل يوم بتفاصيله، ما
عاد ذاكراتك كل حين، الأمر يتطلب أن يشغل آخر مكانه، ويدفع
بوجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات.



ذلك أن الذكريات لا تموت، هي تتحرك فينا،
تخبو كي تنجو من محاولة قتلنا لها، ثم في أول فرصة تعود وتطفو على واجهة قلبنا
فنحتفي بها كضيف افتقدناه منذ زمن بعيد، ومرّ يسلّم علينا ويواصل طريقه.



الذكريات عابر سبيل، لا يمكن استبقاؤها مهما
أغريناها بالإقامة بيننا.



هي تمضي مثلما جاءت، لا ذكريات تمكث، لا
ذكريات تتحول حين تزورنا إلى حياة.




من هنا سر احتفائنا بها، وألمنا حين تغادرنا.
إنها ما نجا من حياة سابقة.



ليس في إمكان أحد الادعاء أنه يتحكم في
ذكرياته، ولا هو يحتاج إلى أن يبحث عنها في الزوايا خلف عنكبوت الزمن، هي التي
تتحكم فيه.. وهي التي تبحث عنه حين تشاء









فالذكريات تمثل بشرة جلدنا الداخلية، وتصوغ حياتنا من دون أن
ندري. الذكريات التي نتذكرها في مناسبات معينة هي مفتاح الحل لكثير من المشكلات التي تصبح حياتنا ، فالذكريات
لا تقيم فينا، بل هي تغلف حياتنا،



إنها كل ما حولنا من أشياء نحيط انفسنا بها،
ما نلمسه، ما نلبسه، ما نحتفظ به، ما لا ينفع لشي ونرفض أن نلقي به، إنها فخنا.



الذكريات هي هويتنا الأخرى التي نخفي حقيقتها
عن الآخرين



«قل لي ماذا تتذكر.. أقل لك من أنت».



جربوا هذه اللعبة.. تعرفوا إلى أنفسكم من
خلال سؤالكم: ماذا تتذكرون بالضبط؟ أية ذكريات نجت من النسيان



خلال عبوركم متاهات العمر؟ إن الذكريات التي
لا تفارقكم مدى الحياة، تلك هي بالذات الذكريات التي تتحكم في حياتكم