لماذا الشر موجود والخير شبه مفقود؟؟

لماذا الصغير والكبير ذكوراً وإناثا أصبح الاستهتار مبدأهم ..

وبداية دخولهم بظلمة ومتاهة الحيــــاة ؟؟

لماذا فكْر البشرية مقتصر على تجميع الأموال وبناء قصور أو شقق الأحلام ،
واستخدام مقولة ( البناء من أجل التمليك لضمان المستقبل ) ؟؟

لماذا لا يفكر شخص مدرك ببناء مسجد .. أو بناء مأوى للفقراء والمحتاجين ؟؟

لماذا الشر موجود .. والخير شبه مفقود ؟؟

لماذا بعض الذكور أصبحوا إناثاً وبعض الإناث أصبحوا ذكوراً ؟؟

لماذا رحل عنا مصطلح عدم التماسك والترابط بين الأم والأسرة , والأب والأسرة ،

والأخ وأخته ، وكل ذلك بني على أساس المصلحة ؟؟

لماذا الرقابة الأسرية غابت بهذا الزمن ؟؟

لماذا حدوث هذه المصائب الواردة على أرض الواقع .. ؟؟

( جنوح الأحداث // إدمان المخدرات // قتل الزوجات // قتل الأزواج // الخيانة بأشكالها //
التساهل بشرب الكحول // انتشار الربا // الزنا بالمحارم // تقليد الغرب بحد اللامعقول //
الجنس الثالث // التساهل بالذهاب إلى الساحر // العين القاضية )

وغيرها من المصائب التي لا تعد ولا تحصى ..

لماذا الإستغلال والإستهتار بمعنى الديْن , وهو أول ما يحاسب عليه العبد بقبره ؟؟

لماذا الشتم وتلويث اللسان بكلمات لا تليق بانسان منحه الله جائزة العقل ؟؟

تســـاؤلات تحير قلمي // قلبي // عقلي ..

زفرات تؤلمني ..

وحسرات ترقبني ..

وقطرات دموعي كالسيل تغرقني ..

تفكير يوصبني // ويؤرقني ..

وعاد قلمي مكبلاً من جديد ..

لعلي أفتح غطاءه مرة أخرى ..

واترك له مساحة التعبير بمكنونه ..

اول شئ الناس مو مثل زمان النت والمخدرات والتلفزيون والموضه اكلت عقولهم ما معهم وقت يفكروا فى بنياء مساجد او ى شئ ينفعهم بالاخرة
قلوب الناس اصبحت قاسية وكل انسان عم بفكر بمصلحتة وبس
الرقابة الاسرية مو موجودة لانه نادرا من الاباء والامهات بكون مهتم بالاولاد وكمان اصبح الايام هدول الام والاب كل واحد بشغله ما بفكر بالاولادة

الزمن قاسي ياباسم
بس هاد ما بيخول للانسان يعمل ياللي بريده اكيد

بدك تعرف الاجابة
اعرف سر العقل البشري
وهاد هو المستحيل

هالموضوع عزيزي بس لنرمي هعمومنا او ع بعض
او ع بعض العلاقات الموجودة كتير بالمجتمع

بس اننا نلاقي الحل هو هاد المستحيل

يسلمو عزيزي

» دائما" نتساءل لماذا ؟؟؟؟؟لماذا؟؟؟؟؟لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» لو فكرت بعيد الشر تعزم خطيبتك عالغدا...
» هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟
» هل موجود الآن مثل هذا الصديق؟
» لماذا نتحمس و لماذا نستغرب‏